بدو أن الطائرة الإيرانية المقاتلة التي أعلنت طهران عن تطويرها مؤخراً وأطلقت عليها اسم (قاهر-313) ليست سوى صورة تم تركيبها باستخدام برنامج “فوتوشوب” الشهير، ولا وجود لها على أرض الواقع، بحسب ما يجري تداوله في إيران، وبحسب ما نشرت وسائل إعلام غربية أيضاً.
ويبدو أن المجسم الذي تم نشر صورته للطائرة، والذي اطلع عليه الرئيس محمود أحمدي نجاد عند الإعلان عن إنجاز هذه الطائرة، يبدو أنه كان صحيحاً، لكنه كان مجرد مجسم ولا أحد يستطيع معرفة إن كانت لديه القدرة على الطيران أصلاً. أما الصورة التي تم نشرها للطائرة، وهي تحلق فوق جبال من الثلج داخل إيران، فإن جريدة “ديلي تلغراف” تؤكد أنه تم تركيبها باستخدام “فوتوشوب”، حيث تمكنت الصحيفة من الحصول على الصورتين الأصليتين قبل أن يتم تركيبهما، وتظهر الطائرة وكأنها تحلق فوق جبال تغطيها الثلوج.
وانتهت الصحيفة البريطانية إلى أن قصة الطائرة (قاهر-313) ليست سوى “خدعة”، وهي خدعة يبدو أنها على غرار “القرد الفضائي” الذي كشفت الصحيفة ذاتها قبل أسابيع، ومن خلال الصور المنشورة، أنه يتضمن خدعة ما.
وبحسب تقرير “ديلي تلغراف”، فإن “خيالات وانعكاسات الأجنحة، والإضاءة التي يتعرض لها مجسم الطائرة، كلها تظهر بأن الصورة تم اقتطاعها من مكان آخر وتركيبها فوق الجبال التي تغطيها الثلوج، ولم تحلق حقيقة فوق تلك المنطقة”.
كما يشير التقرير إلى أن الخلفية، وهي الجبال المغطاة بالثلوج، عبارة عن صورة منتشرة ومتداولة على الإنترنت، ولا يمكن أن يتكرر المشهد إلى هذا الحد من التطابق مع تغيير واحد فقط، وهو وجود الطائرة المقاتلة تحلق فوقه.
وكان الإعلان عن (قاهر-313) قد تم في حفل خاص وكبير بداية الشهر الحالي حضره الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في طهران، لتكون بذلك إيران قد أنتجت ثاني طائرة من صنع محلي.
ويقول الإيرانيون إن الطائرة المقاتلة الجديدة (قاهر-313) تجمع عدداً من المزايا التي لا تتوافر إلا في اثنتين من الطائرات الأمريكية المقاتلة، وهما: (F-35) و(F-22).
وقال وزير الدفاع الإيراني فاهيدي إن الطائرة الجديدة (قاهر-313) لديها القدرة على التحليق عند مستويات منخفضة بما يمكنها من تجنب الرادار، كما أن لديها القدرة على التعامل مع أسلحة متطورة، فضلاً عن أنه تم استخدام “تكنولوجيا فائقة” في عملية تصنيعها وتطويرها.
وكانت وسائل الإعلام الغربية قد فحصت مؤخراً الصور التي تم نشرها من قبل الحكومة الإيرانية للقرد الذي قيل إنه غزا الفضاء وعاد سالماً إلى طهران، ليتبين أن الصور تضمنت قردين مختلفين، حيث إن الذي تم عرضه قبل الذهاب يختلف عن الذي تم عرضه بعد الإياب، ما دفع وسائل الإعلام الغربية للاستنتاج أن التجربة ربما تكون فشلت، أو أنها لم تحدث أصلاً، وأن ما يقال عن غزو الفضاء ليس سوى مجرد “خدعة”.
ونشرت صحيفتا “ديلي ميل” و”ديلي تلغراف” البريطانيتين تقريرين منفصلين يتضمنان تحليلاً للصور التي نشرتها الحكومة الإيرانية للطائرة المقاتلة التي قالت طهران إنه تم تطويرها محلياً بشكل كامل، حيث خلص التقريران إلى ترجيح صحة ما ذهب إليه الكثير من المدونين الإيرانيين على الإنترنت بأن هذه الصور مفبركة، وأنه تم تركيبها باستخدام برنامج “فوتوشوب” الذي يختص بتصليح وتغيير مضامين الصور، والذي يستطيع الكثيرون التعامل معه باستخدام أجهزة حواسيبهم المنزلية.
التعليقات
سبحان اللة حتى في الصحف مجاملة ماينشر الشىء الحقيقي متعودين على اللف والدوران وحجب الحقائق وهذا غباء محكم العالم بين يديك والانسان الفاهم والمدرك يعرف مايدور حولة سواء نشر موضوعة اولم ينشر وقد تلاحظ ياصاحب الشطب التغير في السياسة الامريكية نحوا ايران قريبا وسنراء مشايخ الجهاد ينقلبون علية ويحرمونة واشطب وعلى اقل من مهلك وعلى العرب السلام
هههههههههههههههه والله هاذي الدوله ماعندها غير الخرااااااط بس الغرب الي مخليها بعب للعرب والدليل كل اسلحتها التي تنتجها خرط في خرط على قول الخراط الكبير الفالي من الصواريخ التي اطلقتها وانفضحت فيها والان هاذي الطائره المزعومه
ايران والكذب صنوان
كل شئ كذبه عندهم وأكبر كذبه أخترعوها الديانه الجديده التشيّع (( الروافض ))
والفرس اصلاً لا يهمهم من ألأسلام شئ الى كيف يستفيدون منه وهم لا يحبون العرب أصلاً…ولأن القرآن بالعربي حاولو يغيرون فيه ولا زالو الى ألآن.
ونجحو في العرب الروافض ألأغبياء .
أمامسئلة التقيه فهي اصول فارسيه وكان قوة الفرس قديماً تعتمد على الغدر والكذب والمراوغه(التقيه)
ولأن التقيه في الديانه الشيعيه90% فكيف تبغون من اعتنقها يتركها لأنه يعتبر قوت
تشيّعه من قوة كتمها.
مافيه ديانه في العالم من شرك وكفر وغيره فيهاتقيه, بعنى ان الروافض اكبر خطر
من أي ديانه أخرى مبتدعه.
اشوف ان ايران ناويه نيه رديه
يمه ههههههههههههههههه
فيلم رعب ودماء يا لهوتي ياني
شفيق ياراجل.
طييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييط طططط
من الطبيعي ان تظهر ايران امكانيات ولو حتى بالكذب والخداع فهيا مقبله على صناعة قنبلة نووية وتحتاج مثل هذه الدعايات الكاذبة لتكبح اي هجوم ممكن يحصل لها بسبب برنامجها وليبقى الخيار الوحيد امام الغرب الاقتصاد لاغير الذي تستطيع الخروج منه ايران
بمساعدة حلفائها
ياناس ممكن ايران وصلت لشئ لم نصل اليه لكن انهم وصلوا لهدرجه اعتقد انهم كذبوا وصدقوا الكذبه والله اقوى من امريكا وروسيا والعالم كله نلجا لله مع بذل الاسباب
الكذب من دينهم .. ومن كثر الكذب .. وصارو يكذبون ويصدقون كذبهم
قلت لكم من قبل نيران المجوسية ماخذة مقلب في نفسها
تاخذ طيرات من الغرب وتعيد تركيبها وتبخ عليها بخاخ الوان وتقول صناعة ايرانية
وين الريموت حقها ودي العب شوي ههههههههههههههههههههههههههه
طيب امريكا ماتعرف ان النووي بعد كذبه مدري فوتوشوب ولابس يبون يخوفون الخليج ترى مااحد ساعد ايران على انشاء محطات الاامريكا
المشروع النوويه كله كذبه لتخويف الغرب من اي مغامرة قد ترتكب ضد ايران ونجاد مثل الكلب الذي ينبح ليبث الرعب فيك ولكنك لو هجمت عليه لهرب موليا الأدبار
هذا اولا
ثانيا وهو مايجب ان تفهمه ايران والغرب وكل اعداء الإسلام ان المسلم الحق قد وهب نفسه لله خوفا منه وطاعة له وطمعا فيما عنده وهو لا يخاف الخلق ولا انجازاتهم ولا نينرانهم ولا عتادهم ولا شدة بأسهم ولا اشد عنده أبدا من خوفه من الله عز وجل
اللم اعز الإسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين وانصرنا عليهم ياقوي ياعزيز ياذا البأس الشديد
ياخي ايران دلوخ لا في دينهم ولا دنياهم
حالة الرعب والذعر التي تمر بها الدول الغربية من الفوبيا الايرانية تستحق الشفقة
كذابين مثل مشروع القرد الفضائي بس القرد مات ماتحمل الكذبه اما الطايره بيعوها سكراب هههههههههههه
اول شي معروووف من الطائفة الشيعية الكذب والخداع وكل انواع الرذيله وليس جديد علينا
بعدين في مثل يقول كل مادح نفسه كذاب … شوي قالك نووي وشوي قالك مقاتله حربيه
واقوا سلاح نملكه نحن المسلمين هوا القرآن , اسأل الله ان يثبتنا على دينه وأن يوفق ويسد ارائنا بالخير , وأن يصلح احوالنا في كل مكان , ويبعد عنا الفتن.
ههههههههههههههههههههههههه
تقية بابا تقية
سلواااات
اترك تعليقاً